Top Guidelines Of الإدمان الرقمي
Top Guidelines Of الإدمان الرقمي
Blog Article
ويمكن هنا الاستعانة برأي باميلا روتليدج، مديرة مركز أبحاث علم النفس المتعلق بوسائل الإعلام، وهو مؤسسة بحثية غير هادفة للربح تتخذ من مدينة نيوبورت بيتش بولاية كاليفورنيا الأمريكية مقرا لها. وتلفت روتليدج النظر إلى مفارقة مفادها بأننا نحرص على منح الناس دروسا في القيادة وفي السباحة، دون أن نفعل ذلك مع مستخدمي الهاتف الذكي، الذين يشترون هواتفهم ويبدأون في استخدامها على الفور، دون أي تدريب. وتشير إلى أن ثمة مهارات ضرورية لتصفح أي "فضاء اجتماعي".
حدِّد الأهداف التي ترغب في تحقيقها من خلال التعافي من إدمان الإنترنت.
ناقش الباحثون هذا السؤال من وجهات نظر عديدة ولم يتفقوا على تعريف واحد معتمد عالميًا وتسبب هذا في صعوبات في طرح توصيات تستند على براهين.
الإدمان الرقمي بات مرضاً يقلق المجتمعات بأعراضه ومشكلاته التي تسرق منهم الأفراد وخاصةً الفئة الشبابية دون التفطن إليهم.
وقد اكتشف الباحثون أن النسيان وقلة التركيز من العلامات الواضحة لهذه المسألة أيضًا.
- الصدمة غير المباشرة وأعراض تشبه اضطراب ما بعد الصدمة.- إجهاد العين.
ولكن اضغط هنا يُمكن القول أنَّه عندما يبدأ استخدام الإنترنت يتداخل مع الحياة اليومية ويؤثِّر عليها ويُصبح أولوية على أهم جوانب الحياة الشخصية، مثل العلاقات والعمل والدراسة، يُمكن أن يُصنَّف حينها كإدمان.
الاستشارة: يساعد الطبيب النفسي على التعامل مع ضغوط التعافي، كذلك قد يصف الأدوية للحالات المصابة باضطراب الوسواس القهري أو الاكتئاب.
هو عبارة عن رغبة شديدة في الانخراط في النشاطات الاجتماعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مثل الفيسبوك والإنستغرام والتويتر.
يزيد الإدمان الرقمي من مستويات الإجهاد، فيشعر المدمن بالتوتر والقلق باستمرار وتقلب المزاج.
تستمر الدراسات في بحثها حول التأثيرات طويلة المدى لإدمان الإنترنت على المراهقين ونموهم، لأن بالطبع العادات التي يتبناها المراهق خلال فترة المراهقة.
الهروب من الواقع: يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني كوسيلة للهروب من الضغوط اليومية والمشاكل النفسية.
حاول البعد عن الألعاب الأونلاين الذي يتحدث فيها طفلك مع الغرباء، ونبه طفلك أن اللعب مع الأصدقاء في الحياة الواقعية أكثر متعة.
ولابد هنا من تأكيد أن "إدمان مواقع التواصل الاجتماعي" لم يُصنف بعد رسميا كـ "خلل مرضي" من قِبل معدي كتب التصنيف الطبي، مثل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية الذي تصدره الرابطة الأمريكية للطب النفسي، والذي يشكل المعيار المُعترف به على نطاق واسع لتصنيف مثل هذه الاضطرابات.